
عبر Jérôme Rothen عن رأيه فيما يتعلق بكيلان مبابي، مشيرًا إلى أنه يمكن اعتباره غائبًا عن موسمه الأول في ريال مدريد، حيث تحدث إيمانويل بيتيت عن الظروف المخففة ووصف الأمر بأنه “إخفاق جماعي”.
هل فعلاً غاب كيلان مبابي عن تقديم أداء جيد في موسمه الأول في مدريد؟ سؤال قد يطرح بعد خروج الفريق من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. انطلق مبابي من باريس سان جيرمان مع طموح الفوز بأكبر البطولات، ولكنه قد يتعين عليه الانتظار لعام آخر على الأقل لتحقيق هذا الحلم.
ولأول مرة منذ عام 2020، ستغيب الملكية عن المربع الذهبي. وفي مواجهة آرسنال، أظهرت العلاقة بينه وبين فينيسيوس جونيور بعض القيود، وقد لا تبدو 33 هدفًا في جميع المسابقات كافية في نهاية الموسم.
في الدوري الإسباني، يتأخر فريقه عن برشلونة بفارق أربع نقاط حاليًا. سيتعين عليهم مواجهة برشلونة في 11 مارس، بالإضافة إلى نهائي كأس الملك في 26 أبريل. هل ستتاح لمبابي الفرصة لاستعادة تألقه؟ يرى مستشارنا، Jérôme Rothen، أنه بالفعل يمكن اعتبار موسم اللاعب الباريسي السابق “فشلًا”.
الإخفاق الجماعي مقابل النقطة الصغيرة
نتحدث هنا عن كيلان مبابي. لقد انضم إلى نادي أحلامه مع طموح الفوز بجميع الألقاب، بما في ذلك دوري الأبطال، ليصبح واحدًا من أفضل اللاعبين في العالم وينفسه بجائزة الكرة الذهبية.
وأضاف: “العمل الجماعي ليس مبررًا لما حدث. يجب عليه أن يتواصل بشكل أفضل مع زملائه. لقد كان غائبًا تمامًا في مباراة آرسنال. كان ينبغي أن يكون بارزًا في جميع الجوانب. أجد أن موقفه غير مقبول، وهذا لا يتماشى مع ما يعلنه. لا يمكن أن يُعتبر هذا نجاحًا.”
في المقابل، جاء تحليل إيمانويل بيتيت ليظهر جانبًا أكثر تساهلاً تجاه بطل العالم في 2018: “يتعرض للكثير من النقد منذ مغادرته باريس سان جيرمان، ولا يستطيع أن يتحمل كل ذلك.”
الأسئلة الشائعة
1. هل كان كيلان مبابي أداءه أفضل في باريس سان جيرمان أم في ريال مدريد؟
كانت أداءات مبابي في باريس سان جيرمان مميزة ومثيرة للإعجاب، ولكنه يواجه تحديات جديدة في ريال مدريد.
2. ما الذي يتوقعه المشجعون من كيلان مبابي في المستقبل؟
يتوقع المشجعون أن يتألق مبابي في السنوات القادمة ويعيد التوازن لتحقيق أهدافه في الألقاب.