
استثمار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في الكفاءات الوطنية
مغربة المنتخبات: قرار تاريخي
تعتمد الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على الكفاءات المغربية في جميع فئات المنتخب، من الفئات السنية حتى المنتخب الأول. هذا القرار يعتبر سابقة تاريخية تدل على شجاعة فوزي لقجع ورؤيته الطموحة لمستقبل الكرة المغربية.
دور الأطر المغربية في المنتخبات
مساهمات بارزة من أساطير الكرة المغربية
من اللاعبين الذين ساهموا في إنجاز 2004، سينضم مروان الشماخ إلى طاقم منتخب أقل من 17 سنة. هذا بالإضافة إلى يوسف حجي الذي سيلتحق بمنتخب أقل من 20 سنة. تعكس هذه الخطوة مرونة الجامعة في الاستثمار في الكفاءات الوطنية.
استعداد للمستقبل
من الواضح أن الجامعة لديها خطة مستقبلية مرسومة بوضوح تعتمد على تنمية الأطر المغربية. مع تزايد عدد المدربين المؤهلين في مختلف التخصصات، أصبح لدينا وفرة من الخيارات لتعزيز الأداء في المنتخبات.
فرص المدربين الوطنيين
بات بالإمكان تأمين مستقبل التدريب الوطني، حيث يملك كل مدرب مساعد يكون جاهزًا للتحمل المسؤولية. هذا يعزز من استقرار الهيكل التدريبي للمنتخبات المغربية.
استشراف لمستقبل مشرق
إذا كان هناك أي تغيير في القيادة، مثل التخلي عن وليد الركراكي، يُعتبر طارق السكتيوي الخيار الأول، مما يؤكد قوة المواهب الوطنية وقدرتها على تحقيق إنجازات جديدة.
دعوة لدعم الكفاءات المحلية
يجب على الجمهور والصحفيين دعم الأطر المغربية وتشجيع المغربة في المنتخبات. الإنجازات تحققت بفضل الأيادي المغربية، ويجب التخلي عن الانحياز للأجانب. كما أدعو اللاعبين السابقين للمشاركة في دورات تدريبية للارتقاء بمستواهم وتحمل المسؤولية.