
Frenkie de Jong Revival مساعدة Barcelona Dream كزيارة بوروسيا دورتموند
فرينكي دي يونغ: البداية الجديدة مع برشلونة
ساهم تحسن برشلونة في عهد هانسي فليك في عودة فرينكي دي يونغ إلى مستواه العالي، مما سمح للفريق بمواجهة تحديات جديدة هذا الموسم. يسعى العملاق الكاتالوني لبلوغ alturas جديدة، خاصة في المباراة المرتقبة ضد بوروسيا دورتموند في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
دي يونغ وفرصة العودة إلى الألقاب
فاز برشلونة ببطولة دوري أبطال أوروبا آخر مرة في عام 2015، وبعد عدة إخفاقات، يجد الفريق نفسه بين المرشحين الأقوياء للفوز بالكأس. وصل الفريق إلى الدور ربع النهائي الموسم الماضي لأول مرة منذ عام 2020، ويعتبر هذا العام من الأوفر حظًا للوصول إلى نصف النهائي.
شراكة مثمرة في الوسط
تشكَّل دي يونغ شراكة متكاملة مع بيدري غونزاليس في قلب خط الوسط، حيث يعملا معًا للارتقاء بمستوى الأداء. ومع أن كليهما ليس في أفضل حالاته مع تحمل المسؤوليات الدفاعية، إلا أنهما يقدمان ما يكفي للحفاظ على توازن الفريق الدفاعي بينما يتألقان في الهجوم.
تقدير المدربين
أشاد هانسي فليك بشراكة دي يونغ وبيدري بعد نجاحهم في توجيه برشلونة نحو نهائي كوبا ديل ري بعد الفوز على أتلتيكو مدريد.
يشير فليك إلى أن كلا اللاعبين يتمتعان بقدرات رائعة في الحفاظ على الكرة والتعامل معها، مما أعطى برشلونة دفعة قوية.
التحديات والإصابات
خاض دي يونغ رحلة طويلة منذ بداية الموسم، حيث كانت له صعوبات في التنافس على المركز مع مارك كاسادو. تعرض للإصابة في أبريل 2024 وعاد إلى لياقته في أكتوبر، ولكنه أظهر القدرة على الاستفادة من الفرص التي حصل عليها.
التحول في الأداء
حقق برشلونة نتائج مذهلة بعد عودة دي يونغ، حيث لم يتعرض الفريق لأي هزيمة في 22 مباراة في عام 2025، وكان لدي يونغ تأثير إيجابي في الدفع بالفريق إلى الانتصارات.
العمل في بيئة جديدة
تم وصف دي يونغ بأنه خليفة لسيرجيو بوسكيتس عند انتقاله من أياكس إلى برشلونة، لكن البداية كانت صعبة بسبب الأدوار الدفاعية المفرطة التي كانت تؤثر على طريقة لعبه. طوال السنوات الماضية، واجهت مسيرته تحديات نتيجة الإصابات وعدم الاتساق، مما جعله يفكر في مغادرة النادي.
العودة إلى الواجهة
لكن مع دخول فليك إلى تدريب الفريق، بدأ دي يونغ في استعادة الشكل المناسب له، حيث أظهر حضورًا قويًا في الهجوم وساهم في تحقيق نتائج رائعة.
المستقبل الواعد
توجهات دي يونغ نحو تجديد عقده مع النادي تعكس تحسنه التدريجي وبداية جديدة له في الكامب نو. بعد فترة صعبة، يبدو أن الأمور ستتغير للأفضل في مسيرته الاحترافية مع برشلونة.