Un compte à rebours pour les touches et les coups de pieds arrêtés? Le changement majeur de règlement envisagé pour la Coupe du monde 2026
مع اقتراب كأس العالم 2026 المقرر إقامتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، تركز IFAB والصحافة البريطانية على موضوع الركنيات الطويلة التي تعرقل وتيرة اللعب. قد تظهر عدٌّة زمنية جديدة خلال البطولة.
لوائح جديدة قد تغير العادات قريبًا. مع اقتراب كأس العالم 2026، تظل خطط لعب العديد من الدول غير محددة. بينما يُتوقع تعزيز صلاحيات تقنية الفيديو VAR، تشغل الصحافة البريطانية بموضوع آخر: الركنيات الطويلة.
تم إعادة إحياء هذه الطريقة عام 2016 بواسطة المنتخب الأيسلندي، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث تمكن فريق ليفربول من توظيف مدرب متخصص في هذا المجال لتحسين فرص التسجيل. هذا الموسم، حقق فريق تولوز العديد من الفرص خلال فوزه التاريخي على Lyon في 5 أكتوبر.
لكن هذه المشاهد قد تختفي قريبًا. السبب؟ الوقت المستغرق لتنفيذ هذه الركنيات، الذي يعطل تدفق اللعب بشكل متكرر. تشير تقارير إلى تقليل الوقت اللعب الكلي منذ شيوع هذه الممارسة في إنجلترا.
فقدان كبير للوقت
في بيان صدر يوم الثلاثاء، أعلنت IFAB أنها ترغب في الاستفادة من “التدابير الجديدة الناجحة التي تهدف إلى منع حراس المرمى من احتفاظ الكرة لفترة طويلة (حد أقصى ثماني ثوانٍ)” بهدف “تقليل الاضطرابات” خلال المباراة.
تسعى الهيئة المسؤولة عن تطوير قواعد اللعبة لدراسة “مدى قابلية تطبيق مبدأ العد التنازلي على الركنيات وضربات المرمى، وتقليل الوقت الضائع بسبب التوقفات الناتجة عن الإصابات والتبديلات.” الهدف واضح: زيادة ديناميكية اللعب.
ستُحدد الجمعية العامة السنوية للـ IFAB التي ستُعقد في 20 يناير 2026 في لندن ما إذا كان سيتم اختبار هذا المبدأ وتطبيقه خلال كأس العالم القادمة. سيتابع المتخصصون في الركنيات وضربات الزاوية هذا القرار عن كثب…
