
Ça a donné quoi, les cinq premiers mois de Rudi Garcia à la tête de la Belgique?
رودي غارسيا: تحديات جديدة مع المنتخب البلجيكي
تولى رودي غارسيا تدريب المنتخب البلجيكي في يناير الماضي، وقاد فريق الشياطين الحمر في النصف الثاني من الموسم، حيث خاض أربع مباريات، كان آخرها ضد ويلز (فوز 4-3) في تصفيات كأس العالم 2026.
خشية من خيبة أمل كبيرة أمام أوكرانيا
وصل غارسيا ليحل محل دومينيكو تيديسكو، وتمكن من إبقاء بلجيكا في المجموعة A بدوري الأمم، رغم الصعوبات التي واجهها ضد أوكرانيا. في المباراة الأولى، تقدمت بلجيكا 1-0 قبل أن تقبل ثلاثية في 12 دقيقة أثناء الشوط الثاني.
أشار غارسيا إلى ضرورة تحسين الدفاع، حيث أنه يفتقد لدعم المدافعين الكبار الذين اعتزلوا. يجب عليه بناء جيل جديد من اللاعبين القادرين على تحمل المسؤولية.
دي بروين: محور الفريق
دي بروين، لاعب مانشستر سيتي، يعتبر ركيزة أساسية في خطط غارسيا، وهو حاليا تحت النيران من عدة أندية، بما في ذلك نابولي. يعد هذا خيارًا جذابًا لغارسيا الذي يهدف إلى تعزيز قوة الفريق.
إدين هازارد: حلقة وصل بين الأجيال
عمل غارسيا على إعادة إدين هازارد إلى المنتخب، حيث يعتبره لاعبًا حيويًا في تعزيز التواصل بين الجيل القديم والشباب. هازارد، رغم إصابته، يُعتبر عنصرًا دعمًا للفريق.
يضع غارسيا آماله في روميلو لوكاكو، الذي سجل هدفه 124 مع المنتخب. يحتل المنتخب البلجيكي المركز الثالث في المجموعة J بفرق أربع نقاط عن المتصدر، ويهدف إلى الفوز بكل المباريات المتبقية لضمان التأهل المباشر لكأس العالم.