
تطورات جديدة في أزمة أولمبيك ليون وجون تيكستور

بدأ جون تيكستور بالتقرب من أزمة أولمبيك ليون، حيث يتعثر مصير الفريق. خلال مباراة دور الثمانية في كأس العالم للأندية، خسر فريقه بוטافوغو أمام بالميراس (1-0، بعد التمديد) في 28 يونيو. عقب ذلك، أعلن تيكستور عن قراره بالابتعاد عن أولمبيك ليون بعد خمسة أيام من قرار الإقصاء الإداري للفريق من قبل الإدارة الوطنية للرقابة المالية.
أكد تيكستور أنه سيكرس وقتًا أطول للتفكير في شركة إيجل العالمية، وأنه سيعود بشكل متكرر إلى بوتافوغو. أعرب عن استعداده للتركيز على مشاريعه في البرازيل.
تحديات إدارة أولمبيك ليون
تظاهر نحو 2000 مشجع في ليون للمطالبة برحيل تيكستور، لكن الأخير أبدى تفاؤلاً ببقاء النادي بصحة جيدة. وعد بخلق فريق قوي في إدارة النادي، مدركًا لما واجهه من تحديات مالية.
الاعترافات التي أدلى بها جون تيكستور
أقر تيكستور بأنه لم يكن جيدًا في التعامل مع الأمور السياسية في فرنسا كما هو الحال في إدارة الأندية. عبّر عن عزمهم تحسين الوضع بعد تراجع أداء الفريق.
فيما يخص صفقة بيع حصصه في كريستال بالاس، أكّد أنه بصحة مالية جيدة، بالرغم من العقبات التي واجهها.
إعادة استخدام هذا المحتوى